كلنا الوطن
kolonaalwatan
kolonaalwatan
kolonaalwatan
أهم الأخبار
كوادر بشبابها يحصلون على دورات من وزارة التنمية المحلية لتعزيز مشاركات الشباب في المجتمع المصري معهد التخطيط القومي يعقد برنامج خدمة مجتمع حول”استراتيجية مصر 2030 ومبادرة بداية لبناء الإنسان” جامعة بنها الأهلية تحتفل بذوي الهمم في مركز شباب العبور ضمن فعاليات دورها المجتمعي الدكتور أحمد صفوت السنباطي يكتب: الأمن الغذائي المصري من الاستيراد إلى الاكتفاء الذكي تكريم رفيع ورسائل دعم قوية.. وفد جامعة طنطا يزور مؤسسة الفلك الخيرية ويشيد بريادتها في رعاية ذوي الهمم جامعة بنها الأهلية تطلق شراكة صناعية شاملة لتعزيز التوظيف وريادة الأعمال وبناء اقتصاد قائم على الابتكار جامعة بنها الأهلية تطلق منتداها البيئي الأول.. رؤية مؤسسية للتحول الأخضر وتمكين الشباب الذكاء الاصطناعي وميكروبيوم التربة.. ثورة زراعية لزيادة دخل المزارعين المصريين جامعة بنها الأهلية تطلق شراكة استراتيجية بين التعليم والصناعة في مائدة مستديرة بحضور كبرى الشركات بقلم الدكتورأحمد صفوت السنباطي: استراتيجية مصر الجديدة لإدارة الأزمات الإقليمية قبل انفجارها عمر خالد العراقي... صيدلي جديد يزين سجل العائلة بالتميز والتفوق بقلم الدكتور أحمد صفوت السنباطي: تحديات الخصخصة الإدارية في ضوء المشروعية والرقابة القضائية في مصر

أفضل الطرق للتخلص من المزاج السيئ

امرأة مزاجها سيئ
امرأة مزاجها سيئ

تقد تشعر بعض السيدات من حين لآخر بالمزاج السيئ وربما يزيد حدة سوء المزاج إذا لم تساعدي نفسك في التخلص من هذا السوء لذلك يقدم لكم موقع كلنا الوطن بعض النصائح التي تساعدك في التخلص من هذة المشكلة:

لا تقسي على نفسك:
إنَّ التفكير السلبي، إضافة إلى حالتك المزاجية، مثل: "لا يجب أن أشعر بهذه الطريقة"، سيزيد مزاجك سوءاً. وهكذا، بدلاً من إلقاء اللوم على نفسك، تقبّلي الأمر، فهو جزء من مجموعة كاملة من العواطف التي تواجهين في الحياة.
وعندما يحدث ذلك، اعطفي على نفسك، وحاولي إيجاد وسيلة لتخفيف مدى سوء شعورك، مثل متابعة الفيلم المفضّل أو اخذ حمام دافئ.

لا تكدري مزاج من حولك:

:ليس هناك سبب لجعل الآخرين يعيشون سوء مزاجك. إن لاحظت أنك سبب لذلك، حاولي الاعتذار، وقد يجعلك ذلك تشعرين بتحسّن!




ابحثي عن السبب
يقدّم كتاب How to Wake Up نهجاً من أربع خطوات للتعامل بمهارة مع مزاج أو شعور سيء؛ والخطوة الثالثة هي تحرّي السبب لذلك. فربما يسفر هذا عن نتائج مثمرة بشكل مدهش.
وهنا مثال على ذلك تقدّمه مؤلفة الكتاب: "قبل يوم العيد من العام الماضي، كنت في مزاج سيء، وقررت تحرّي السبب. عادة كنت أنزعج في الأعياد، لكنني لا أذكر مثل هذه الحالة المزاجيّة السيّئة. وعند التفكير في حياتي، اكتشفت أنني أربط عيد الميلاد بالخسارة، لأنني عندما كنت في العاشرة من عمري، توفي والدي قبل أسبوعين من عيد الميلاد. شعرت بغيابه كلّ عيد حتى التقيت زوجي وبدأت أقضي عيد الميلاد مع عائلته، وحلّ والده مكان والدي لفترة من الوقت".
قادني هذا التحرّي لأكون أكثر وعياً لأرى أنَّ الحزن الذي أشعر به خلال العطلات قد تحول إلى حالة مزاجية سيئة هذا العام؛ وذلك ببساطة بسبب الأثر التراكمي لخسارتي والدي. خفف هذا عن قلبي، وجعل من الممكن تجاوز مدى صعوبة هذا الوقت من العام بالنسبة إليّ".



تقديم المساعدة لمحتاج
مساعدة الآخرين وسيلة بارعة أخرى للتخفيف من شدة المزاج السيء. إنها خطوة فعّالة، مع الممارسة، يمكن أن تُصبح عادة.

دعي الأمر يأخذ وقته
مثل كلّ الحالات المزاجية ، تتشكّل الحالة النفسية السيئة نتيجة لأسباب وظروف هذه اللحظة، وتلك الأسباب والظروف ستتغير. إدراك الطبيعة العابرة للمزاج السيء تساعدك على تقبلها حتى انتهائها.
فالمزاج السيء ليس سوى زيارة مؤقتة.