كلنا الوطن
kolonaalwatan
kolonaalwatan
kolonaalwatan
أهم الأخبار
بقلم الدكتور أحمد صفوت السنباطي بمحكمة النقض: الإدارة الرقمية المصرية نحو تأصيل مبدأ المشروعية في بيئة إلكترونية بقلم الدكتورة مني عبيد: سيناء بوابة الحرمين بقلم الدكتور أحمد البيومي: كيف نحوّل الموهبة إلى مجد وطني؟ المستشار عارف بن علي العبار: مصر تسير بخطي ثابته لتكون مركزا اقتصاديا إقليما بقلم الدكتورة أسماء نوار: حقن التخسيس بين الوهم والحقيقة.. مونجارو، ساكسندا، والركض خلف التريند بقلم د. ولاء قطب: ثنائي القطب.. الوجه الخفي لتقلبات المزاج بين الهوس والاكتئاب تحت رعاية كلية بنسلفانيا البريطانية الدولية للدراسات والتدريب.. انعقاد المؤتمر الرابع للصحة النفسية والإدمان بقلم دكتورة إيمان فوزي: الصديق الجديد ChatGPT... بين الوهم والحقيقة بقلم المفكر الدكتور منصور مالك: الذكاء الاصطناعي والدماغ الرقمي: عصر جديد جامعة بنها الأهلية تختتم أسبوع الابتكار.. أفكار شبابية تتحول لمشروعات ريادية وصناعة مستقبل واعد بقلم د. مريم وحيد: الإعلان العالمي لحقوق الإنسان... وثيقة تاريخية أم شهادة وفاة للضمير العالمي؟” بقلم الدكتورة ايناس صبحي: المخاطر والأخلاقيات في التعليم بالذكاء الاصطناعي

مكالمة لن ينساها محمد شردي لمنى الشاذلي

محمد شردي ومنى الشاذلي
محمد شردي ومنى الشاذلي

كشف الإعلامي محمد شردي عن موقف لن ينساه للإعلامية منى الشاذلي، حين دعمته في وقت صعب في مسيرته المهنية قبل نحو 13 عاماً.

وأوضح شردي خلال حلوله ضيفًا على برنامج "معكم منى الشاذلي" على قناة ON، أنه تجمعهما علاقة صداقة منذ سنوات طويلة، قائلا: "أنا وأستاذة منى أصدقاء منذ فترة طويلة، كنت دايماً بحب أكون ضيف عندها وأنا سياسي، ثم لما بقينا زملا إعلاميين، ولو تعرفوا معنى كلمة إن منى الشاذلي تصبح صديقة.. دي حاجة كبيرة".

تابع: "أنا مش هنسالها مكالمة تليفونية في يوم أخدت فيه قرار من 13 سنة لما انسحبت من الانتخابات في 2010 قبل الثورة، والوحيدة اللي اتصلت بيا تسأل عليا اليوم ده وتقولي أخبارك إيه هي أستاذة منى".

أضاف: "الوحيدة التي تجرأت في عز جبروت كل اللي كان بيحصل لنا وترفع سماعة التليفون وتقولي أخبارك إيه ونويت تعمل إيه في الضغط اللي كان عليك كانت أنتي.. ومنسهالكيش أبداً".

وبسؤالها عن مدى تذكرها لتلك المكالمة، أجابت منى الشاذلي: "مش فاكرة أوي، بس تيجي مني عادي.. لكن الأهم من إني أنا افتكرها هو إحساسي بالامتنان إن أنت فاكرها".