كلنا الوطن
kolonaalwatan
kolonaalwatan
kolonaalwatan
أهم الأخبار
عبدالغفار: حملة 100 يوم صحة قدمت أكثر من 58 مليون 628 ألف خدمات مجانية خلال 37 يوم تفاصيل تفقد وزير الاسكان لوحدات مبادرة سكن لكل المصريين بمدينة حدائق أكتوبر وزيرة التضامن تستعرض الخدمات العلاجية للخط الساخن لصندوق مكافحة الإدمان خلال أول 8 أشهر من 2024 الدكتور أيمن عاشور يهنئ الجامعة البريطانية لحصولها على اعتماد هيئة ضمان الجودة البريطانية وزير التموين ومحافظ الفيوم يفتتحان مركز الخدمة المطور بمديرية تموين الفيوم بقلم الدكتورة رانيا الكيلاني: الاستخدام السيئ لمنصات التواصل الاجتماعي يسبب زيادة نسبه الطلاق وزير التموين ومحافظ الفيوم يفتقدان الصومعة المعدنية والمخبز الآلي بفرع مطاحن مصر الوسطى هند محمد تكتب: الادمان بين الوقوع فى الفخ وطريق التعافى مدبولي يتابع إجرآت توفير المنتجات البترولية وخطوات زيادة حجم الإنتاج تعرف على حقيقة شائعة مد الفترة الدراسية في المدارس المطبق عليها النظام المسائي إلى 7:30 مساء نقيب المهن السينمائية يبحث برتوكول تعاون مع مسعد الحجاجي لإقامة دورات في صناعة السينما بدولة قطر أحمد إيهاب يعود من جديد بأغنية ”عادي” بعد غياب عام كامل

محمد عبد الوهاب: خفض الفائدة الأمريكية سيرفع الذهب إلى مستويات تاريخية قبل نهاية العام

أكد الدكتور محمد عبد الوهاب، المحلل الاقتصادي والمستشار المالي، أن هناك توقعات قوية بأن يقوم الفيدرالي الأمريكي بخفض أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس في الاجتماع المقبل، مما سيؤدي إلى اتباع جميع البنوك لهذا الاتجاه، مشيرًا إلى أن هذه الخطوة ستدفع أسعار الذهب للارتفاع بشكل كبير.

وأوضح عبد الوهاب أن انخفاض أسعار الفائدة يعزز من جاذبية الذهب كملاذ آمن، خاصة في ظل الأجواء المعتمة التي يشهدها العالم حاليًا، مثل انتشار "جدري القرود" ومخاوف عودة الإغلاقات مرة أخرى بسبب تطورات فيروسية جديدة. كما أضاف أن الوضع غير المستقر في الشرق الأوسط واستمرار الحرب الروسية والوضع في منطقة القرن الإفريقي تساهم في تعزيز حالة عدم اليقين الاقتصادي العالمي.

وأشار عبد الوهاب إلى أن هذه العوامل المشتركة قد تدفع أسعار الذهب للوصول إلى مستويات تاريخية تتراوح بين 2800 إلى 3000 دولار للأوقية قبل نهاية العام، مؤكدًا أن الذهب سيظل الخيار الأفضل للمستثمرين الباحثين عن الأمان في هذه الأوقات غير المستقرة.

وخلال الأشهر الأخيرة، شهد موقف بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي تغيرًا ملحوظًا تجاه خفض أسعار الفائدة، فبعد أن كانت الأغلبية من محافظي البنوك المركزية في الولايات المتحدة يرون أن خفض الفائدة ليس في الأفق، تغيرت وجهات نظرهم نتيجة لتحرك عدد من البيانات الاقتصادية في اتجاه واحد، مما دفع صناع القرار إلى إعادة تقييم المخاطر التي تواجه الاقتصاد الأمريكي، مثل التضخم المستمر وضعف سوق العمل وتدهور الظروف المالية للأعمال.

وفي أواخر أغسطس، أعلن رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، أن الوقت قد حان لخفض تكاليف الاقتراض، مشيرًا إلى أن الضغوط التضخمية بدأت تتراجع تدريجيًا، وبالرغم من أن معظم صناع السياسات يدعمون خفض أسعار الفائدة بمقدار يتراوح بين 0.25% و0.5%، فإنهم لا يرون ذلك بمثابة إعلان عن الانتصار على التضخم، بل يشددون على أهمية "النهج التدريجي" في التعامل مع السياسة النقدية لضمان عدم انزلاق سوق العمل إلى الركود.

ورغم أن سوق العمل لا يزال بصحة جيدة وفقًا لبعض الأعضاء مثل رئيسة بنك الاحتياطي الفيدرالي في بوسطن سوزان كولينز، إلا أن هناك مخاوف من أن أي تدهور محتمل في سوق العمل قد يتطلب تدخلاً أكثر عدوانية، وتأتي هذه التوقعات في ظل تراجع المؤشرات الاقتصادية الأخرى، مما يعزز الحاجة إلى خفض أسعار الفائدة لضمان استقرار الاقتصاد.

موضوعات متعلقة