كلنا الوطن
kolonaalwatan
kolonaalwatan
kolonaalwatan
أهم الأخبار
بقلم الدكتور أحمد صفوت السنباطي بمحكمة النقض: الإدارة الرقمية المصرية نحو تأصيل مبدأ المشروعية في بيئة إلكترونية بقلم الدكتورة مني عبيد: سيناء بوابة الحرمين بقلم الدكتور أحمد البيومي: كيف نحوّل الموهبة إلى مجد وطني؟ المستشار عارف بن علي العبار: مصر تسير بخطي ثابته لتكون مركزا اقتصاديا إقليما بقلم الدكتورة أسماء نوار: حقن التخسيس بين الوهم والحقيقة.. مونجارو، ساكسندا، والركض خلف التريند بقلم د. ولاء قطب: ثنائي القطب.. الوجه الخفي لتقلبات المزاج بين الهوس والاكتئاب تحت رعاية كلية بنسلفانيا البريطانية الدولية للدراسات والتدريب.. انعقاد المؤتمر الرابع للصحة النفسية والإدمان بقلم دكتورة إيمان فوزي: الصديق الجديد ChatGPT... بين الوهم والحقيقة بقلم المفكر الدكتور منصور مالك: الذكاء الاصطناعي والدماغ الرقمي: عصر جديد جامعة بنها الأهلية تختتم أسبوع الابتكار.. أفكار شبابية تتحول لمشروعات ريادية وصناعة مستقبل واعد بقلم د. مريم وحيد: الإعلان العالمي لحقوق الإنسان... وثيقة تاريخية أم شهادة وفاة للضمير العالمي؟” بقلم الدكتورة ايناس صبحي: المخاطر والأخلاقيات في التعليم بالذكاء الاصطناعي

بعد تصدره التريند... حقيقة خبر وفاة أحمد عمر هاشم

الشيخ أحمد عمر هاشم
الشيخ أحمد عمر هاشم

أصدرت صفحة الأستاذ الدكتور أحمد عمر هاشم،عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، على مواقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، بيان لتنفي فيه خبر وفاة الدكتور أحمد عمر هاشم.

وقالت نصًا:" فضيلة الامام الأستاذ الدكتور أحمد عمر هاشم عضو هيئة كبار العلماء بفضل الله بصحة جيدة و كل ما أشيع بمواقع التواصل الاجتماعي غير صحيح بالمرة متعه الله بالصحة والعافية والعمر المديد".

وكان هذا ردًا على ما تداوله رواد مواقع التواصل الاجتماعي عن أنباء وفاة الإمام الجليل الأستاذ الدكتور أحمد عمر هاشم، ، إثر تعرضه لوعكة صحية مفاجئة.

وخرجت مصادر من الأزهر الشريف والأوقاف، لتنفي هذه المعلومات أيضًا وقالت إن ن الشيخ أحمد عمر هاشم، يتمتع بصحة جيدة، ولم يحدث له شيء، لافتة إلى أنها ليست المرة الأولى التي يتم فيها تداول مثل تلك الأخبار عن العالم الجليل.

وقد سبق وانتشرت هذه الأنباء في عام 2018، وخرج الشيخ أحمد عمر هاشم ليرد بنفسه، ويؤكد أنه بصحة جيدة".

وكان رده وقتها إن الإشاعة التي خرجت حول وفاته، ليست الأولى من نوعها، ولكن هناك بعض العملاء المأجورين تديرهم أهواء مشبوهة ضد علماء الإسلام والإسلام نفسه، وهم لم يجدوا شيئا يقولونه إلا أن يستخفوا بقدر الله..

وأضاف أن الموت قدر الله والاستخفاف به وجعله تمثيلا وادعاء وإشاعة على الناس، يعد معاندة لقدر الله.