كلنا الوطن
kolonaalwatan
kolonaalwatan
kolonaalwatan
أهم الأخبار
بقلم الدكتور أحمد صفوت السنباطي بمحكمة النقض: الإدارة الرقمية المصرية نحو تأصيل مبدأ المشروعية في بيئة إلكترونية بقلم الدكتورة مني عبيد: سيناء بوابة الحرمين بقلم الدكتور أحمد البيومي: كيف نحوّل الموهبة إلى مجد وطني؟ المستشار عارف بن علي العبار: مصر تسير بخطي ثابته لتكون مركزا اقتصاديا إقليما بقلم الدكتورة أسماء نوار: حقن التخسيس بين الوهم والحقيقة.. مونجارو، ساكسندا، والركض خلف التريند بقلم د. ولاء قطب: ثنائي القطب.. الوجه الخفي لتقلبات المزاج بين الهوس والاكتئاب تحت رعاية كلية بنسلفانيا البريطانية الدولية للدراسات والتدريب.. انعقاد المؤتمر الرابع للصحة النفسية والإدمان بقلم دكتورة إيمان فوزي: الصديق الجديد ChatGPT... بين الوهم والحقيقة بقلم المفكر الدكتور منصور مالك: الذكاء الاصطناعي والدماغ الرقمي: عصر جديد جامعة بنها الأهلية تختتم أسبوع الابتكار.. أفكار شبابية تتحول لمشروعات ريادية وصناعة مستقبل واعد بقلم د. مريم وحيد: الإعلان العالمي لحقوق الإنسان... وثيقة تاريخية أم شهادة وفاة للضمير العالمي؟” بقلم الدكتورة ايناس صبحي: المخاطر والأخلاقيات في التعليم بالذكاء الاصطناعي

عالمة تفجر مفاجأة..الوالدان سبب وقاحة الأطفال

وفقا لعالمة النفس أولجا سالوماتوفا، الباحثة في مركز الدراسات المتعددة التخصصات بجامعة موسكو، وقاحة الأطفال هي علامة على وجود مشكلات في تواصلهم مع والديهم.

وتشير الخبيرة وفقا لقناة روسيا اليوم، إلى أن الطفل قبل الذهاب إلى المدرسة يتعرف على الحدود الشخصية والاجتماعية والثقافية، ومعلمه في هذه المرحلة هو والداه.

وتقول: "يعلمانه قواعد السلوك في المجتمع، بما في ذلك تعليمه كيف لا ينبغي أن يتعامل مع أشياء الآخرين أو كيف عليه أن يتصرف في مكان عام. ويشرح الوالدان، في ظل وجود علاقات طبيعية بين الوالدين والطفل، القواعد والقيود الاجتماعية ويبرران له ضرورة الامتثال لها، ومن جانب آخر، يجب ان يكونوا هم أنفسهم مثالا للسلوك الحسن في الأماكن العامة. لإن وقاحة الطفل وغطرسته هي دائما "ناقوس خطر" يشير إلى وجود مشكلات في العلاقة بينه وبين والديه: عدم اهتمام الوالدين وغياب دعمهم له، وتوضيح الحدود له توضيحا خاطئا".

وتؤكد الباحثة أن الطفل خلال مراحل تطوره حتى بلوغه 7-8 سنوات لا يمكنه بعد انتهاك القواعد والأعراف الاجتماعية.

وتقول: "غالبا ما تظهر لدى الطفل رغبة شديدة في جذب انتباه الوالدين. وهناك حالات يدخل فيها الطفل لأول مرة مكانا عاما جديدا، ولكنه ليس على دراية بمعايير السلوك بعد".