كلنا الوطن
kolonaalwatan
kolonaalwatan
kolonaalwatan
أهم الأخبار
بقلم الدكتور أحمد صفوت السنباطي: تحديات الخصخصة الإدارية في ضوء المشروعية والرقابة القضائية في مصر بقلم الدكتور أحمد صفوت السنباطي بمحكمة النقض: الإدارة الرقمية المصرية نحو تأصيل مبدأ المشروعية في بيئة إلكترونية بقلم الدكتورة مني عبيد: سيناء بوابة الحرمين بقلم الدكتور أحمد البيومي: كيف نحوّل الموهبة إلى مجد وطني؟ المستشار عارف بن علي العبار: مصر تسير بخطي ثابته لتكون مركزا اقتصاديا إقليما بقلم الدكتورة أسماء نوار: حقن التخسيس بين الوهم والحقيقة.. مونجارو، ساكسندا، والركض خلف التريند بقلم د. ولاء قطب: ثنائي القطب.. الوجه الخفي لتقلبات المزاج بين الهوس والاكتئاب تحت رعاية كلية بنسلفانيا البريطانية الدولية للدراسات والتدريب.. انعقاد المؤتمر الرابع للصحة النفسية والإدمان بقلم دكتورة إيمان فوزي: الصديق الجديد ChatGPT... بين الوهم والحقيقة بقلم المفكر الدكتور منصور مالك: الذكاء الاصطناعي والدماغ الرقمي: عصر جديد جامعة بنها الأهلية تختتم أسبوع الابتكار.. أفكار شبابية تتحول لمشروعات ريادية وصناعة مستقبل واعد بقلم د. مريم وحيد: الإعلان العالمي لحقوق الإنسان... وثيقة تاريخية أم شهادة وفاة للضمير العالمي؟”

وزيرة الهجرة السابقة: ابني سبب استقالتي من منصبي وانشأت مؤسسة للدعم النفسي

قالت السفيرة نبيلة مكرم وزير الهجرة السابقة، انها قررت تأسيس مؤسسة خيرية للدعم النفسي، تحت اسن "فاهم" ، بعدما تركت الوزارة،بهدف تقديم الدعم للمرضى النفسيين، والسبب في ذلك هو مشكلة ابنها التي يعلمها الجميع.

وأوضحت في حوار لها على قناة إم بي سي مصر، أنها قررت أن تؤسس هذه المؤسسة، حتى لا يمر أحد بنفس المشكلة التي تعرضت لها، هي ونجلها، وأنها أرادت تحويل المحنة، لـ منحة.

وأوضحت أنها لم تتردد فى ترك منصبها كوزيرة بعد ما تعرضت له من محنة ابنها رامي، وأنها في اليوم التي علمت به بالمشكلة تقدمت لـ رئيس الوزراء، بالاعتذار عن استكمال المنصب، كونها أم، وأنها اقسمت أمام الله، وأنها لا تريد أن تخلف القسم، أو تؤثر على بلدها.
وأشارت إلي أنها تشكر الرئيس عبد الفتاح السيسي، وأنها نقلت وجهة نظرها لـ الرئيس، واستجاب لها " أن محنتها مع ابنها رامي جعلتها تفكر في إنشاء فاهم لدعم المرضى النفسيين .

وتابعت : محنة ابني رامي جعلتني أترك منصبي واتجه للتركيز مع العمل المدني ، وقدمت بالاستقالة في نفس اليوم الذي علمت فيه بمحنة ابني .
وأوضحت أن ملف المرض النفسي، يبتعد عنه الكثير، ولكنها قررت الدخول فيه، معلقة :" أتمنى محدش يمر باللي أنا مريت بيه كأم وقررت أشتغل من أجل أسرتي".

‏واشارت إلى أن هدفها في المؤسسة هو تغيير ثقافة المجتمع المصري فيما يتعلق بالمرض النفسي ولتحقيق هذا الأمر لابد من التحدث مع جميع شرائح المجتمع سواء في المدارس او الجامعات والمجلس القومي للمرأة.

‏ونوهت إن مؤسسة فاهم تسعى إلى تقليل الآثار النفسية لكل أشكال التنمر أو العنف ضد الأطفال، مؤكدة أن المدرسة هي حائط الصد الأول للطالب ضد السلوكيات الخاطئة التي تؤثر على شخصيته بالسلب