كلنا الوطن
kolonaalwatan
kolonaalwatan
kolonaalwatan
أهم الأخبار
بقلم الدكتور أحمد صفوت السنباطي بمحكمة النقض: الإدارة الرقمية المصرية نحو تأصيل مبدأ المشروعية في بيئة إلكترونية بقلم الدكتورة مني عبيد: سيناء بوابة الحرمين بقلم الدكتور أحمد البيومي: كيف نحوّل الموهبة إلى مجد وطني؟ المستشار عارف بن علي العبار: مصر تسير بخطي ثابته لتكون مركزا اقتصاديا إقليما بقلم الدكتورة أسماء نوار: حقن التخسيس بين الوهم والحقيقة.. مونجارو، ساكسندا، والركض خلف التريند بقلم د. ولاء قطب: ثنائي القطب.. الوجه الخفي لتقلبات المزاج بين الهوس والاكتئاب تحت رعاية كلية بنسلفانيا البريطانية الدولية للدراسات والتدريب.. انعقاد المؤتمر الرابع للصحة النفسية والإدمان بقلم دكتورة إيمان فوزي: الصديق الجديد ChatGPT... بين الوهم والحقيقة بقلم المفكر الدكتور منصور مالك: الذكاء الاصطناعي والدماغ الرقمي: عصر جديد جامعة بنها الأهلية تختتم أسبوع الابتكار.. أفكار شبابية تتحول لمشروعات ريادية وصناعة مستقبل واعد بقلم د. مريم وحيد: الإعلان العالمي لحقوق الإنسان... وثيقة تاريخية أم شهادة وفاة للضمير العالمي؟” بقلم الدكتورة ايناس صبحي: المخاطر والأخلاقيات في التعليم بالذكاء الاصطناعي

بيت الزكاة يصرف مبالغ مالية لأسر المصريين من متضرري إعصار دانيال

وجه الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر بيت الزكاة والصدقات بصرف مبلغ مالي لأسر متضرري إعصار دانيال الأخير، الذي أدى إلى وفاة عدد من العاملين المصريين هناك.

وأوضح بيت الزكاة تحت إشراف فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب - في بيان اليوم الثلاثاء- أنه تم صرف مبلغ مالي لكل أسرة من المتضررين، الذين فقدوا أحدا من ذويهم في الفيضانات التي اجتاحت مدينة درنة الليبية ومدنا وقرى أخرى.

وأوضح أن دعم متضرري إعصار دانيال بمحافظات مصر يأتي في إطار برنامج "إغاثة"، وهو أحد برامج بيت الزكاة الذي يستهدف تقديم الدعم وتوفير المساعدات العاجلة لمن تعرض لكارثة طبيعية.

وتأتي هذه المبادرة من بيت الزكاة والصدقات عقب الحادث الذي تعرضت له مدن (درنة، وبنغازي، والبيضاء، وسوسة، والمرج وشحات) من الإعصار المدمر «دانيال»، وفقدت مصر في هذا الإعصار عددًا من الضحايا.

وتعد مبادرة بيت الزكاة في إطار الحرص على توجيه أموال الزكاة والصدقات في مصارفها الشرعية وبث روح التكافل والتراحم بين أفراد المجتمع المصري؛ إعمالًا لقول الله عز وجل {إِنَّمَا ‌ٱلصَّدَقَٰتُ لِلۡفُقَرَآءِ وَٱلۡمَسَٰكِينِ وَٱلۡعَٰمِلِينَ عَلَيۡهَا وَٱلۡمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمۡ وَفِي ٱلرِّقَابِ وَٱلۡغَٰرِمِينَ وَفِي سَبِيلِ ٱللَّهِ وَٱبۡنِ ٱلسَّبِيلِۖ فَرِيضَةٗ مِّنَ ٱللَّهِۗ وَٱللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٞ} [التوبة: 60].

موضوعات متعلقة