كلنا الوطن
kolonaalwatan
kolonaalwatan
kolonaalwatan
أهم الأخبار
بقلم الدكتور أحمد صفوت السنباطي بمحكمة النقض: الإدارة الرقمية المصرية نحو تأصيل مبدأ المشروعية في بيئة إلكترونية بقلم الدكتورة مني عبيد: سيناء بوابة الحرمين بقلم الدكتور أحمد البيومي: كيف نحوّل الموهبة إلى مجد وطني؟ المستشار عارف بن علي العبار: مصر تسير بخطي ثابته لتكون مركزا اقتصاديا إقليما بقلم الدكتورة أسماء نوار: حقن التخسيس بين الوهم والحقيقة.. مونجارو، ساكسندا، والركض خلف التريند بقلم د. ولاء قطب: ثنائي القطب.. الوجه الخفي لتقلبات المزاج بين الهوس والاكتئاب تحت رعاية كلية بنسلفانيا البريطانية الدولية للدراسات والتدريب.. انعقاد المؤتمر الرابع للصحة النفسية والإدمان بقلم دكتورة إيمان فوزي: الصديق الجديد ChatGPT... بين الوهم والحقيقة بقلم المفكر الدكتور منصور مالك: الذكاء الاصطناعي والدماغ الرقمي: عصر جديد جامعة بنها الأهلية تختتم أسبوع الابتكار.. أفكار شبابية تتحول لمشروعات ريادية وصناعة مستقبل واعد بقلم د. مريم وحيد: الإعلان العالمي لحقوق الإنسان... وثيقة تاريخية أم شهادة وفاة للضمير العالمي؟” بقلم الدكتورة ايناس صبحي: المخاطر والأخلاقيات في التعليم بالذكاء الاصطناعي

هل تقف عائلات الأسرى الإسرائيليين وراء تأجيل الاجتياح البري على غزة؟

تتعرض إسرائيل لضغوط أمريكية وأوروبية متزايدة لتأخير الهجوم البري على غزة، لمنح المفاوضين المزيد من الوقت لتحرير الأسرى لدى حماس، وفقا لتقرير للعين الإخبارية.

وكانت حماس أعلنت ليلة السبت استعدادها لإطلاق سراح أسيرين آخرين يوم الأحد، مستخدمة نفس التدابير التي أعقبت إطلاق سراح الأسرى يوم الجمعة، وفقا لصحيفة "تليجراف" البريطانية.

وتمارس واشنطن والحكومات الأوروبية ضغوطا على إسرائيل لوقف توغلها الوشيك في غزة لإتاحة المزيد من الوقت لإطلاق سراح عشرات الرعايا الأجانب من بين ما لا يقل عن 212 أسيرا تم احتجازهم خلال هجمات السابع من أكتوبر/تشرين الأول الجاري التي شنتها حركة حماس على إسرائيل.

وذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية أن الحكومات الغربية تحاول أيضًا استخدام اتصالاتها مع "حماس"، للتوسط في إطلاق سراح الأسرى.

وقالت ميريانا سبولجاريك، رئيسة اللجنة الدولية للصليب الأحمر، إن إطلاق سراح جوديث رعنان وابنتها ناتالي، الجمعة الماضي، أعطى عائلات الأسرى الأخرين "بصيص أمل".

بيد أن هناك مخاوف كبيرة بشأن مصير الأسرى الذين تم احتجازهم في هجوم حماس، بعد تعهد إسرائيل بالقضاء على الحركة، ووضع قواتها على أهبة الاستعداد لهجوم بري وشيك.

ولا يزال ما لا يقل عن 10 أمريكيين آخرين محتجزين لدى حماس، إلى جانب عدد مماثل من مواطني المملكة المتحدة.

وتشكل عائلات الأسرى قوة سياسية مؤثرة في إسرائيل، ويطالب البعض الحكومة الإسرائيلية بإبرام صفقة مع حماس لإنقاذ أقاربهم.

وقال دانييل ليفي، رئيس مركز أبحاث مشروع الولايات المتحدة والشرق الأوسط: "أثبتت القنوات الخلفية قدرتها على التنفيذ، وسيتعرض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لبعض الضغوط للسماح بهذا الأمر".

وبحسب التقرير، تضمنت مقترحات التفاوض في هذا الملف، وقفًا مؤقتًا لإطلاق النار، وإعادة إمدادات المياه إلى غزة، وزيادة المساعدات الإنسانية للقطاع.

وقال مسؤولون مطلعون على المحادثات للصحيفة البريطانية، إن الاتفاق الذي ضم الولايات المتحدة وإسرائيل وقطر كان من شأنه أن يؤدي إلى إطلاق سراح 50 أسيرا، لكنها لم تذكر سبب التعثر.

في غضون ذلك، قالت القوات الإسرائيلية إنها تواصل الاستعداد لهجوم بري في غزة، حيث يتوقع أن يؤدي القتال العنيف في المناطق الحضرية إلى وقوع خسائر فادحة في صفوف الجانبين والعديد من المدنيين المحاصرين بالداخل.

وقال الجيش الإسرائيلي في بيان يوم السبت، إنه "يواصل الاستعدادات للمرحلة التالية من الحرب – بما في ذلك العمليات البرية".

وأضاف البيان: "في الأيام الأخيرة، تمت الموافقة على خطط لتوسيع الأنشطة العملياتية".