كلنا الوطن
kolonaalwatan
kolonaalwatan
kolonaalwatan
أهم الأخبار
إطلاق Made amp; Make Architects في السوق المصرية إحداث ثورة في تصميم العقارات” الجامعة الأمريكية بالقاهرة تتلقى أكبر هبة في تاريخها لكلية إدارة الأعمال خبير أمن المعلومات: التكنولوجيا سلاحنا لمواجهة الشائعات وحماية الوطن مؤمن أشرف: التكنولوجيا والشفافية هما الأساس لمواجهة الشائعات وحماية استقرار المجتمع ريان هاشم تجسد ثلاث شخصيات كوميدية بمسرحية الجوازة باظت لفرقة المسرح المصري فيكسد مصر» توقع شراكة استراتيجية مع «الهيئة القومية لسلامة الغذاء» لتطوير وميكنة منظومة مراقبة إنتاج وتداول الغذاء في السوق المحلي اتحاد التأمين يشتري 350 شهادة خفض انبعاثات كربونية من معيار اقتصاد المحبة عبر سوق الكربون د. أحمد عاصم الملا يشارك كأحد أبرز الأساتذة المصريين في المؤتمر الدولي لعلاج العقم بألمانيا ”اى نوفيت” و«بالباقي» تعلنان عن شراكة استراتيجية لتعزيز الابتكار في الحلول المالية الرقمية شباب الصحفيين ترصد بالصور: مواقف إنسانية لأبطال وزارة الداخلية د. وليد الدالي: رائد علاج الأوعية الدموية الطرفية يقدم نصائح هامة للحفاظ على صحة الأوعية الدموية أيمن العشري: تعاون جديد بين محافظة القاهرة والغرفة التجارية لتنظيم أسواق اليوم الواحد

حركة الجهاد الإسلامي تنتقد البيان الختامي للقمة العربية الإسلامية

علقت حركة "الجهاد الإسلامي" في فلسطين على البيان الختامي للقمة العربية الإسلامية الطارئة التي عقدت أمس السبت في الرياض، لبحث الوضع في الأراضي الفلسطينية.

وقالت الحركة في بيان لها اليوم الأحد: "صيغ (الإدانة) و(المطالبة) و(الدعوة) التي ضج بها البيان الختامي توحي وكأن البيان صادر عن هيئة غير ذي صلة بما يجري من مجازر بحق الشعب الفلسطيني في غزة والضفة، لا عن اجتماع 57 دولة، بدت من خلال بيانها وكأنها لا تملك شيئاً، ولا تقوى على شيء، سوى المناشدة والمطالبة".، وفق ما نقلته قناة روسيا اليوم.

وأضافت: "يعكس البيان الختامي تنصل الدول العربية والإسلامية مجتمعة من مهامها والنأي بنفسها عن واجبها في حماية الأمن القومي العربي والإسلامي، والتخلي عن فلسطين وأهلها للكيان الصهيوني ورعاته الغربيين".

وعبرت الحركة عن استغرابها الشديد "لما ورد في البيان الختامي لجهة التأكيد على التمسك بمبادرة السلام العربية لعام 2002، والتذكير بأن الشرط المسبق للسلام مع تل أبيب وإقامة علاقات طبيعية معها هو إنهاء احتلالها لجميع الأراضي الفلسطينية والعربية"، ولا سيما في ظل هرولة بعض الأنظمة العربية إلى التطبيع مع الكيان".

وقالت: "ربما كان البيان ليكتسب شيئا من المصداقية لو بادرت الدول العربية والإسلامية المطبعة مع الكيان إلى قطع علاقاتها معه، أسوة ببعض دول أمريكا اللاتينية التي لا تربطها بفلسطين وشعبها لا العروبة ولا الإسلام".

وختمت: "ما ورد من مقررات في البيان الختامي يرسل إلى الأمة العربية والإسلامية رسالة مفادها أن هذه الأنظمة باتت عاجزة عن حماية شعوبها وعن الدفاع عن مقدسات الأمة، وأن شعوبها متروكة لقمة سائغة للكيان الصهيوني وللإدارة الأمريكية".