كلنا الوطن
kolonaalwatan
kolonaalwatan
kolonaalwatan
أهم الأخبار
بقلم الدكتور أحمد صفوت السنباطي بمحكمة النقض: الإدارة الرقمية المصرية نحو تأصيل مبدأ المشروعية في بيئة إلكترونية بقلم الدكتورة مني عبيد: سيناء بوابة الحرمين بقلم الدكتور أحمد البيومي: كيف نحوّل الموهبة إلى مجد وطني؟ المستشار عارف بن علي العبار: مصر تسير بخطي ثابته لتكون مركزا اقتصاديا إقليما بقلم الدكتورة أسماء نوار: حقن التخسيس بين الوهم والحقيقة.. مونجارو، ساكسندا، والركض خلف التريند بقلم د. ولاء قطب: ثنائي القطب.. الوجه الخفي لتقلبات المزاج بين الهوس والاكتئاب تحت رعاية كلية بنسلفانيا البريطانية الدولية للدراسات والتدريب.. انعقاد المؤتمر الرابع للصحة النفسية والإدمان بقلم دكتورة إيمان فوزي: الصديق الجديد ChatGPT... بين الوهم والحقيقة بقلم المفكر الدكتور منصور مالك: الذكاء الاصطناعي والدماغ الرقمي: عصر جديد جامعة بنها الأهلية تختتم أسبوع الابتكار.. أفكار شبابية تتحول لمشروعات ريادية وصناعة مستقبل واعد بقلم د. مريم وحيد: الإعلان العالمي لحقوق الإنسان... وثيقة تاريخية أم شهادة وفاة للضمير العالمي؟” بقلم الدكتورة ايناس صبحي: المخاطر والأخلاقيات في التعليم بالذكاء الاصطناعي

الدكتور وليد الدالي يشرح كيفية الوقاية من مضاعفات القدم السكري

أوضح الدكتور وليد الدالي، أستاذ جراحات الأوعية الدموية وعلاج القدم السكري بجامعة القاهرة، أن الإصابة بمرض القدم السكري يمكن أن تؤدي إلى حالات تشكل تهديداً حقيقياً للحياة. فعند إهمال العلاج، يمكن أن يؤدي ذلك إلى فقدان أحد الأطراف. لذا، من الضروري معرفة أسباب وأعراض وعواقب هذا المرض.

وذكر الدكتور وليد الدالي أن الألم في القدمين هو أحد الأعراض المبكرة للإصابة بمرض السكري. فتلف الأعصاب يمكن أن يؤدي إلى ألم حارق، حيث يصبح الجلد شديد الحساسية، مما يجعل حتى الجوارب والأحذية والأغطية تسبب الألم.

وأضاف الدكتور الدالي أن الأقدام الباردة هي مشكلة شائعة لدى النساء، ولكنها تؤثر أيضاً على الرجال المصابين بالسكري. وقد تصبح أقدام المرضى فجأة دافئة، سميكة، متورمة وحمراء، مع إمكانية الشعور بتنميل مفاجئ يشبه الإحساس بوجود نمل يمشي على القدم. وهذا يمكن أن يكون نتيجة الالتهاب أو العدوى، ومرضى السكري من النوع الثاني هم الأكثر عرضة للإصابة بالالتهابات الجلدية.

وأكد الدكتور وليد الدالي أن الوقاية من مضاعفات القدم السكري تبدأ بالحفاظ على نسبة السكر في الدم ضمن المعدلات الطبيعية، والالتزام بتوجيهات الطبيب والنمط الغذائي السليم. كما يجب تناول الأدوية في مواعيدها المحددة والقيام بفحوصات وتحاليل دورية لمتابعة نسبة السكر في الدم، بما في ذلك إجراء تحليل السكر التراكمي كل ثلاثة أشهر.

موضوعات متعلقة