كلنا الوطن
kolonaalwatan
kolonaalwatan
kolonaalwatan
أهم الأخبار
لليوم الحادي والعشرون.. الكيلاني : سفراء السعادة تواصل وجبات الإفطار بقلم الدكتورة:ولاء بسيوني: التأثيرات النفسية للصيام على الوظائف المعرفية الكيلاني لليوم الخامس عشروجبات إفطار ساخنة لآخر شهر رمضان بقلم الفنانه التشكيلة:ولاء جمال الدين خليفة: الفن الرقمي.. هل هو موضة عابرة أم ثورة إبداعية مستدامة؟ بكوادر بحرينية 100 % وبهدف تعزيز القدرات الوطنية في مجال الفضاء.. البحرين تطلق القمر الصناعي ”المنذر” في إنجاز غير مسبوق لليوم الرابع عشر.. الكيلاني: هدفنا خدمه الصائمين للعام السادس: سفراء السعادة بالغربية: نسعي لتحقيق التكافل الاجتماعي وإدخال السرور إلى قلوب الصائمين والمجتمع رئيس مجلس إدارة جمعية سفراء السعادة بالغربية: المتطوعون يتسابقون لخدمة الصائمين لليوم الحادي عشر في رمضان سفراء السعادة بالغربيه.. مثال للعمل الخيري في رمضان سفراء السعادة بالغربيه.. لليوم الرابع تطرق الابواب لافطار الصائمين مجموعة طلاب بكليه الصيدليه بالجامعة الحديثه يطلقون حمله توعوية بضرورة التطعيمات مؤمن أشرف: المخدرات الرقمية تهدد الاقتصاد وتعيق تقدم الثورة الصناعية الرابعة

الدكتور رمضان الكيال يكتب...بشائر لأهل غزة

الدكتور رمضان الكيال
الدكتور رمضان الكيال

فى الأيام الماضيه كلما تطلعت إلى مشاهد الدمار والقتل الوحشي والمجازر التي تُرتكب في حق الشعب الفلسطيني الأعزل على مرأي ومسمع من الجميع، دون أن يجدوا من يَهُب لنجدتهم من هذا الجحيم أو يهم برفع هذا الظلم البيِّن عنهم، وكلما وقعت عيني على أنقاض المنازل التي تسقط على رؤوس ساكنيها دون سابق انذار ودون أي ذنب أو جريره، وكلما شاهدت أشلاء الأطفال ودماءهم تتناثر هنا وهناك شاهده على إجرام الكيان المُحتل وتواطؤ الماسون الغربى بمواقفهم الرسمية، والتزام الصمت من أصحاب القرار من العرب والمسلمين، كلما شاهدت تلك الدماء النازفه واأاشلاء المتطايره والجُثث المحترقه التي تشكوا ربها ظُلم العباد، كلما رأيت ذلك الإجرام السافر والتواطؤ اللاإنساني والصمت المُخزي، كلما دبَّ في نفسي شيءٌ من اليأس والقنوط والخوف، من عدم بزوغ فجر جديد يبدد هذا الظلام الدامس، الذي حل على سماء فلسطين منذ السابع من أكتوبر ولم يتخلله ضوء إلا بريق القنابل المضيئه، التي تلقى على رؤوس الآمنين من نساء وأطفال وشيوخ لتسلبهم أمنهم وحياتهم،،، وكُلما شعرت بالاستسلام والخوف من القادم جاءتني بُشريات رسول الله ﷺ الصادق المصدوق الذي لا ينطق عن الهوى، لتطمس كل شعور باليأس والخوف داخل نفسي وتحل محله مشاعر التفاؤل والتطلع الى بشائر النصر القادم لا محاله بإذن الله تعالى، وإلي بزوغ فجر الحريه للشعب الفلسطيني وللمسجد الأقصى الأسير مهما طال ليل الاحتلال الصهيوني البغيض... تلك البُشريات التي صاغها رسول الله ﷺ في صورة كلمات، وما أجملها تلك الكلمات التى هي أشبه بترياق وبلسم يضمد جراح النفوس المكلومه والقلوب المكتويه بنار القتل والإباده الجماعية ومفارقة الأهل والأحباب،،، سنعرف تلك الكلمات الحلقة القادمة بإذن الله... يتبع.

موضوعات متعلقة